دورة تدريبية
تعد دورة الواقع الافتراضي فرصة استثنائية لاكتساب فهم عميق حول كيفية تصميم وتطوير العوالم الرقمية، سيتمكن المشترك خلال الدورة من اكتساب مهارات تطبيقات الواقع الافتراضي مثل استخدام نظارات الواقع الافتراضي في التطبيقات العملية المختلفة بما في ذلك تطوير تطبيقات الواقع الافتراضي.
فهم أساسيات الواقع الافتراضي ومكونات النظام الخاص به
كيفية استخدام نظارات الواقع الافتراضي بفعالية
تطوير تطبيقات الواقع الافتراضي باستخدام برنامج معين او نظارات الواقع الافتراضي
مقدمة إلى الواقع الافتراضي.
مكونات نظام الواقع الافتراضي.
إعداد نظام الواقع الافتراضي.
استخدام نظارات الواقع الافتراضي.
تطوير تطبيقات الواقع الافتراضي، كيفية إنشاء بيئة افتراضية بسيطة باستخدام برنامج Unity.
كيفية تطوير تطبيقات بسيطة باستخدام نظارات الواقع الافتراضي.
الواقع الافتراضي المعزز (VR/AR) عبارة عن تقنية تتيح للمستخدمين التفاعل مع بيئتهم بطرق غير ممكنة في العالم الحقيقي، من خلال الجمع بين الصور التي تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر والصوت مع كائنات العالم الحقيقي، يمكن للواقع المعزز إنشاء بيئة افتراضية حيث يمكن للمستخدمين استكشاف الكائنات والبيئات الافتراضية والتفاعل معها. كما يسمح الواقع المعزز للمستخدمين بمشاهدة المحتوى الرقمي والتفاعل معه في العالم الحقيقي، مما يخلق تجربة رائعة، لذا صممت المدرسة دوت كوم دورة الواقع الافتراضي والواقع المعّزز، لتطلع على تفاصيل خلق بيئة افتراضية وكيفية الاستفادة من هذه التقنية في سوق العمل.
في هذه الدورة يوفر الواقع الافتراضي المعزز فرصًا مثيرة للمسوقين لإشراك العملاء بطرق جديدة، مع السماح لهم أيضًا بإنشاء محتوى مبتكر يساعدهم على التميز عن منافسيهم وتحتوي دورة الواقع الافتراضي المعزّز:
مقدمة في الواقع الافتراضي (VR)
مقدمة إلى الواقع المعزز (AR)
أفكار تجارية للتطبيقات في الواقع المعزز.
تنفيذ بعض التجارب التفاعلية.
كيف تبيع خدمات العمل الحر في AR و VR.
كن مصممًا للألعاب والبيئات الافتراضية بعقلية جديدة متطورة ومتعددة الأوجه. تصور وإدارة جميع جوانب المشروع بدءًا من المفهوم، من خلال سرد القصص وتحليل هوية العلامة التجارية جنبًا إلى جنب مع نشأة جميع الأصول ثلاثية الأبعاد للسيناريوهات المخصصة مثل المناظر الطبيعية، والأشياء التفاعلية، والعناصر ثلاثية الأبعاد، والصور الرمزية، وتصميم الصوت باستخدام التقنيات النهائية مثل الواقع المعزز، والواقع المختلط، والواقع الافتراضي، والواقع الممتد، والألعاب المستندة إلى سلسلة الكتل على Web3 كمنصات تسويق. أطلق العنان لإبداعك لاستغلال التواصل.
لم يكن الغوص في تصميم الألعاب والبيئات الافتراضية مليئًا بالفرص المهنية الجديدة. إنها صناعات سريعة النمو تطور تجاربًا جديدة للواقع المختلط تمزج المعرفة في مجالات مختلفة: التصميم والرسم التوضيحي والفن والأفلام والأصوات والتقنيات الناشئة الجديدة.
ودورة الماجستير هذه مخصصة للعقول المبدعة بنهج شامل مبتكر يهدف إلى تصور وتصميم تجربة الألعاب والميتافيرس بأكملها، وذلك بفضل المهارات النظرية والتقنية العميقة. وسيصممون المسار الافتراضي بأكمله لإنشاء محتويات تتوافق مع هوية العلامة التجارية واحتياجاتها. سيتعلمون الثقافة الجمالية لهندسة تصميم الأصول الرقمية بالإضافة إلى اكتساب طريقة تصميم قوية موجهة نحو الوسائط المعززة والافتراضية والمختلطة مع الاهتمام أيضًا بإنشاء ألعاب Web3 لإثراء حياة المزيد من الناس من خلال تجارب العلامة التجارية الجديدة وخدماتها. بالإضافة إلى ذلك، سيتم التركيز على مهارات العرض المرئي لاكتساب مشاريع الوسائط المتعددة والابتكار وإدارتها. علاوة على ذلك، سيجمعون بين موقفهم التكنولوجي والتفكير النقدي، مع مراعاة الأصول الثقافية المعاصرة وتأثيراتها على سلوكيات الناس وعلم النفس.
أهم المعلومات عن تخصص الواقع الافتراضي مع الاستخدامات المختلفة له وقائمة بأفضل الجامعات لدراسته.
الواقع الافتراضي هو المحاكاة للواقع في بيئة ثلاثية الأبعاد يكون للمستخدم فيها دور تفاعلي. وهي تجربة العيش في بيئة غير موجودة، حيث يعتمد المستخدم على حواسه بالصوت والصورة، ويكون له تأثيرًا كما لو كان بجسده داخل هذه البيئة الافتراضية التي يتفاعل معها. وهو من التخصصات التي من المتوقع أن يتزايد الاحتياج إليها، وليس في الترفيه والألعاب فقط. وإليك أهم المعلومات حول هذا التخصص الهام.
الواقع الافتراضي عبارة عن بيئة محاكاة ثلاثية الأبعاد، تمكّن المستخدمين من استكشاف بيئة غير افتراضية غير حقيقة، والتفاعل معها بطريقة قريبة من الواقع. حيث يستخدم الشخص حواسه، يتحرك ويسمع ويرى داخل هذه البيئة. حيث تتبع هذه البيئة أفعال المستخدمين من خلال وسائل للعرض تكون مثبتة على الرأس ويمكن أن يكون هناك قفازات أيضًا لتتبع حركات اليد واللمس.
يُستخدم هذا الواقع في العديد من الصناعات ومن المتوقع أن تتسع هذه الصناعات والاستخدامات خلال الفترة القادمة. لكن هناك 3 استخدامات رئيسية حاليًا للواقع الافتراضي وهم:
وهي البيئة الافتراضية التي يتفاعل معها المستخدم لكن بصورة غير كاملة. أي يعيش في بيئة محاكاة ثلاثية الأبعاد من خلال شاشة الكمبيوتر مع وجود مؤثرات صوتية وإمكانية التحكم في هذه البيئة باستخدام لوحة المفاتيح أو أي جهاز آخر، لكن يظل المستخدم غير متفاعل بصورة كاملة. وأهم الأمثلة على هذا النوع هو ألعاب الفيديو، والمواقع التي تمكّن المستخدم من تصميم ديكور غرفة مثلًا.
وهي تجربة افتراضية جزئية يتم الوصول إليها من خلال شاشة الكمبيوتر أو بعض أنواع النظارات أو سماعات الرأس. تركّز بشكل أساسي على الجانب المرئي ثلاثي الأبعاد للواقع الافتراضي، ولا تدمج الحركة الجسدية بالطريقة التي يتم في المحاكاة الكاملة. مثل: محاكاة الطيران، وهو الذي تستخدمه شركات الطيران والجيش لتدريب طياريها.
وهو الانغماس الكامل في الواقع الافتراضي الثلاثي الأبعاد. حيث أنه يشتمل على البصر والصوت واللمس في بعض الأوقات أيضًا. يتم ذلك من خلال ارتداء الأجهزة الخاصة بذلك مثل: الخوذات والنظارات الواقية أو القفازات للتفاعل بشكل كامل مع البيئة. وقد تشمل أيضًا دراجات ثابتة تتيح للمستخدمين الانتقال في الفضاء الافتراضي الثلاثي الأبعاد. ومن أهم استخداماتها حاليًا: الألعاب ومجال الرعاية الصحية.
تعرّف على أهم ما تحتاج معرفته عن الواقع المعزّز.
بدأ استخدام هذا الواقع بصورة كبيرة في مجال ألعاب الفيديو، وبدأت الكثير من الشركات تنتج ألعابًا تعتمد على السماعات والنظارات التي تتيح للمستخدمين الانخراط في عالم واقعي لكنه افتراضيًا. لدراسة الواقع الافتراضي في الألعاب يتطلب منك الحصول على شهادة في الرسوم المتحركة التي تؤهلك للبدء في العمل في هذا المجال.
ومن أهم الجامعات التي تقدّم هذا التخصص
جامعة بورتسموث: تقدّم برنامجًا دراسيًا لمرحلة البكالوريوس في الرسوم المتحركة الحاسوبية، والتي تركّز على الجانب الفني أو الجانب الأكثر تقنيًا للرسوم المتحركة للكمبيوتر، مما يمنحك في النهاية المهارات التي قد تقودك إلى إنشاء رسومات ألعاب الواقع الافتراضي في المستقبل
جامعة ديربي: تقدّم برنامجًا لمرحلة البكالوريوس في نمذجة الرسوم المتحركة وألعاب الكمبيوتر. وهي مصممة خصيصًا لمساعدتك على تعلم المهارات التي تحتاجها لإنتاج فن ثلاثي الأبعاد لألعاب الفيديو. علاوة على برنامج البكالوريوس أيضًا الذي تقدمه في برمجة ألعاب الكمبيوتر والتي ستتعلم فيها علوم الحاسب وتقنيات البرمجيات المستخدمة في إنتاج ألعاب الفيديو.
تعرّف على تخصص الأمن السيبراني.
يستخدم الواقع الافتراضي في عالم العمارة والإنشاءات، من خلال تصميم المشروع ليبدو واقعًا افتراضيًا حقيقًا. يساعد العملاء والمهندسين على مراجعة ومشاهدة المشاريع قبل التنفيذ.
وتوجد أجهزة واقع افتراضي مثل: Oculus Rift الذي يعمل على تطوير برمجيات سريعة للهندسة المعمارية. وهي قادرة أيضًا على إحداث ثورة في طريقة عرض المشاريع المعمارية وتجربتها في المستقبل القريب. و لدراسة هذا التخصص تحتاج إلى دراسة الهندسة المعمارية التي تشتمل على الواقع الافتراضي.
ومن أهم الجامعات التي تساعدك على دراسة هذا التخصص
جامعة ويلز: تقدم برنامجًا لمرحلة البكالوريوس في الهندسة المعمارية والواقع الافتراضي معًا.
جامعة ديربي: تقدم برنامجًا في التصميم المعماري
جامعة شيفليد: تقدم برنامجًا في التكنولوجيا المعمارية.
تعرّف على تخصص الذكاء الاصطناعي.
يساعد الواقع الافتراضي في عملية التدريب في جميع التخصصات. ولعل أشهرهم حاليًا هو التدريب في الرعاية الصحية، حيث يستطيع الجراحين أو أطباء الأسنان التدريب على مجموعة متنوعة من العمليات أو الجراحات افتراضيًا دون أن يتسبب ذلك في أي ضرر أو إجراء جراحي مباشر.
و لدراسة هذا التخصص يمكنك دراسته في البرامج الدراسية المقدمة في علوم الحاسوب والرسومات أيضًا.
من أهم الجامعات التي تتيح برامج دراسية في هذا التخصص
جامعة برمنجهام: تقدم درجة الماجستير في الهندسة الإلكترونية وهندسة الكمبيوتر، والتي تعمل من خلال مشاريعها في هذه التخصصات على تطوير بيئات ثلاثية الأبعاد لمحاكاة العمليات الجراحية.
جامعة كوين ماري بلندن: تقدم برامج دراسية متخصصة لطلاب الطب والجراحين، منها درجة الماجستير في المهارات الجراحية التي تتيح للطلاب تعلم وممارسة العمليات الجراحية باستخدام أحدث تقنيات هذا الواقع.
إمبريال كوليدج لندن: تقدّم درجة الماجستير العلوم في التكنولوجيا الجراحية، والذي يهدف إلى تزويد الطلاب بالمعرفة بتقنيات الحوسبة في الجراحة.
المحاكاة
تصميم بيئة ثلاثية الأبعاد
التفاعل بين الإنسان والكمبيوتر
التصميم الجرافيكي
تصميم المنتجات
وغيرها من المواد التي تختلف باختلاف الجامعة والتخصص الدراسي الفرعي للواقع الافتراضي.
الاستعداد للمستقبل يتطلب دراسة أهم التخصصات التي من المتوقع أن تكون هي الرائدة في الصناعات المختلفة، والتي يعد الواقع الافتراضي من أهمهم مع تخصصات الذكاء الاصطناعي.